النقل وتأثير التلوث في كورونا كبير. يتم تعليق بعض لوائح الوصول ، في حين يتم إضافة البعض الآخر.

اختفت حركة المرور ، وبالتالي تلوثها الناتج عمليا خلال العديد من عمليات الإغلاق حول العالم ، التي تم التقاطها بشكل كبير في المناطق الملوثة بشكل خاص الصين و شمال ايطاليا (روابط خارجية). من المتوقع أن ينقذ تخفيض التلوث هذا أعداد كبيرة من الأرواح. 

بالإضافة إلى ذلك ، يتم جمع الأدلة على أن التلوث يفاقم فيروس كورونا ، من خلال عدد من الآليات المختلفة ، بما في ذلك من خلال إضعاف القلوب والرئتين (التأثير `` المعتاد '' لتلوث الهواء) ، وكذلك مما يمكّن الفيروس من البقاء خطيرًا في الهواء لفترة أطول. 

ومن المرجح أن يجعل تغير المناخ الأوبئة أكثر تواترا.

تم تعليق بعض اللوائح للسماح للعاملين الأساسيين بالوصول إلى الشوارع الخالية تقريبًا. نرى صفحتنا الإخبارية للحصول على تفاصيل العديد من الذين تم تعليقهم. نظرًا لوجود أكثر من 700 مخطط في أوروبا ، فإننا لا نقوم بإدراج جميع المخططات التي تم تعليقها هنا.

لوائح أخرى لدعم ركوب الدراجات والمشي والبعد الاجتماعي وقضاء الوقت في الخارج مع "مسارات دورة منبثقة", "مناطق المواجهة" مع زيادة أولوية النقلأو أرصفة أوسع. آخرون ، مثل خطط لندن التفصيلية لتحويل استخدام الطرق لتمكين الزيادة المتوقعة في التنقل النشط في لندن بعد الإغلاق. انظر بعض الأمثلة التي جمعتها صفحة إجراءات Eltis صفحة الاكليل.

من المرجح أن الحياة والعمل والسفر ستبدو مختلفة أيضًا بعد كورونا. هناك دلائل تشير إلى أن الأشخاص سيستخدمون المزيد من التنقل النشط ، والمكاتب المنزلية ، واجتماعات الويب ، ويقل عددهم أقل (تشمل المصادر: نادي السيارات AA المملكة المتحدة و استشارات النقل العام في المملكة المتحدة). يمكن أن تساعد لوائح الوصول (UVARs) المدن على تسهيل ذلك وتمكين مساحة أكبر للتنقل النشط (مثل المشي وركوب الدراجات).

الروابط المقدمة هي أمثلة لبعض المراجع. لا تتحمل أي مسؤولية عن المواقع الخارجية.